تطلق إدارة فروع نادي سيدات الشارقة، الخميس المقبل، فعالية «تحدي الألوان»، وذلك في مركز مليحة للآثار في الشارقة، وتأتي الفعالية في إطار سعي إدارة الفروع إلى توعية السيدات والفتيات حول أهمية ممارسة الرياضة للحفاظ على الصحة، بالإضافة إلى تعزيز الثقافة الرياضية وممارسة النشاط البدني لديهن.
تتضمن الفعالية إقامة العديد من العروض الرياضية، من قبل مدربات على درجة عالية من الخبرة والكفاءة، بالإضافة إلى أنشطة متنوعة مثل ركن الرسم، والذي سيتم فيه رسم لوحات كبيرة ترتبط بفكرة وموضوع الفعالية، فضلاً عن وجود أكشاك لعدد من المشاريع الوطنية، حيث ستحظى هذه النشاطات بدعم مرفقي لياقة ومطعم مراسي بكافة فروعه بنادي سيدات الشارقة.
وتنبع أهمية هذه الفعالية من كونها تشكل منصة لتعزيز وعي السيدات بأهمية الرياضة وممارستها، من أجل الحفاظ على الصحة وتعزيز اللياقة البدنية؛ لما للرياضة من أثر كبير في الحد من الإصابة بالكثير من الأمراض، وبالأخص أمراض العصر والمساعدة على التحكم، والسيطرة على الوزن، وزيادة قوة العظام، إضافة إلى فوائدها النفسية؛ كونها تسهم في تحسين المزاج وزيادة الثقة بالنفس، وتخفض من الضغوط المختلفة، وتساعد كذلك على تقوية المناعة، وتحسين أداء الجهاز الهضمي، وتقوية وشد العضلات.
وقالت أسماء إبراهيم الهامشة، رئيس قسم الاتصال المؤسسي في فروع نادي سيدات الشارقة: تهدف الفعالية إلى تعزيز الثقافة الرياضية، وأهمية ممارسة النشاط البدني لدى السيدات، وما تعكسه من أثر إيجابي في الحالتين الصحية والنفسية، كما تحث السيدات على ممارسة الرياضات، التي تتناسب مع طبيعتهن الأنثوية كالزومبا واليوغا والمشي والآيروبكس، وغيرها من الرياضات التي تنعكس إيجاباً على صحة وقوام المرأة. ونوفر في فروع نادي سيدات الشارقة منصة مثالية للسيدات والفتيات، تتيح لهن المشاركة والاستمتاع بالرياضات المختلفة، بما يمكنهن من تحسين قدراتهن واكتشاف مواهبهن الرياضية؛ حيث يضم نادي سيدات الشارقة إدارة رياضة المرأة، التي أسهمت بشكل كبير في تطوير الرياضة النسائية في الشارقة، وتفعيل دور المرأة في المجال الرياضي.

قراءة المقال الأصلي

تطلق إدارة فروع نادي سيدات الشارقة الخميس المقبل مناشط «تحدي الألوان»، وذلك في مركز مليحة للآثار ـ الشارقة. وتأتي المناشط في إطار سعي إدارة الفروع إلى توعية السيدات والفتيات بأهمية ممارسة الرياضة للحفاظ على الصحة، إضافة إلى تعزيز الثقافة الرياضية وممارسة النشاط البدني لديهن.
وستتضمن المناشط الكثير من العروض الرياضية من قبل مدربات على درجة عالية من الخبرة والكفاءة، إلى جانب أنشطة متنوعة منها ركن مخصص للرسم.
وتعتبر «تحدي الألوان» منصة لتعزيز وعي السيدات بأهمية الرياضة وممارستها من أجل الحفاظ على الصحة وتعزيز اللياقة البدنية، لما للرياضة من أثر كبير في الحد من الإصابة بالكثير من الأمراض، والمساعدة على التحكم والسيطرة على الوزن وزيادة قوة العظام.

قراءة المقال الأصلي


ي إطار سعي إدارة الفروع إلى توعية السيدات والفتيات بأهمية ممارسة الرياضة للحفاظ على الصحة، تطلق إدارة فروع نادي سيدات الشارقة يوم الخميس المقبل فعالية “تحدي الألوان” وذلك في مركز مليحة للآثار بالشارقة.
الشارقة 24:

تطلق إدارة فروع نادي سيدات الشارقة يوم الخميس المقبل فعالية “تحدي الألوان” وذلك في مركز مليحة للآثار بالشارقة.

وتأتي هذه الفعالية في إطار سعي إدارة الفروع إلى توعية السيدات والفتيات حول أهمية ممارسة الرياضة للحفاظ على الصحة، بالإضافة إلى تعزيز الثقافة الرياضية لديهن وممارسة النشاط البدني. وستتضمن الفعالية العديد من العروض الرياضية التي تقدمها مدربات على درجة عالية من الخبرة والكفاءة، بالإضافة إلى أنشطة متنوعة مثل ركن الرسم والذي سيتم فيه رسم لوحات كبيرة ترتبط بفكرة وموضوع الفعالية، فضلاً عن وجود أكشاك لعدد من المشاريع الوطنية، حيث ستحظى هذه النشاطات بدعم مرفقي لياقة ومطعم مراسي بكافة فروعه بنادي سيدات الشارقة.

وتنبع أهمية هذه الفعالية كَونها تشكل منصة لتعزيز وعي السيدات بأهمية الرياضة وممارستها من أجل الحفاظ على الصحة وتعزيز اللياقة البدنية، لما للرياضة من أثر كبير في الحد من الإصابة بالكثير من الأمراض خاصةً أمراض العصر والمساعدة في التحكم والسيطرة على الوزن وزيادة قوة العظام، إضافة إلى فوائدها النفسية كونها تسهم في تحسين المزاج وزيادة الثقة بالنفس وتخفض من الضغوط المختلفة وتساعد كذلك في تقوية المناعة وتحسين أداء الجهاز الهضمي وتقوية وشد العضلات.

وقالت أسماء إبراهيم الهامشه، رئيس قسم الاتصال المؤسسي في فروع نادي سيدات الشارقة: “يأتي تنظيم فعالية “تحدي الألوان” تماشياً مع رؤية سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي قرينة صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، حاكم الشارقة، رئيس المجلس الأعلى لشؤون الأسرة في إمارة الشارقة، في الارتقاء برياضة المرأة وتشجيع السيدات والفتيات على ممارسة الرياضة للحفاظ على صحتهن ولياقتهن. وتهدف هذه الفعالية إلى تعزيز الثقافة الرياضية لديهن وأهمية ممارسة النشاط البدني لدى السيدات وما يَعكسه من أثر إيجابي على الحالتين الصحية والنفسية، كما تحث هذه الفعالية السيدات على ممارسة الرياضات التي تتناسب مع طبيعتهن الأنثوية كالزومبا واليوغا والمشي والآيروبكس وغيرها من الرياضات التي تنعكس إيجاباً على صحة وقوام المرأة. ونوفر في فروع نادي سيدات الشارقة منصة مثالية للسيدات والفتيات تتيح لهن المشاركة والاستمتاع بالرياضات المختلفة بما يمكنهن من تحسين قدراتهن واكتشاف مواهبهن الرياضية، حيث يضم نادي سيدات الشارقة إدارة رياضة المرأة، التي أسهمت بشكل كبير في تطوير الرياضة النسائية في الشارقة وتفعيل دور المرأة في المجال الرياضي”.

وتعتبر دولة الإمارات من بين أكثر دول المنطقة دعماً وتشجيعاً للرياضة النسائية إيماناً منها بحق المرأة في ممارسة الرياضة واستكمالاً للدعم اللامحدود المقدم لها في كافة مناحي الحياة، وتأكيداً على أهمية الرياضة كنظام حياة وباعتبارها نشاطاً مفيداً للصحة ينعكس بالإيجاب على الأسرة بجميع أفرادها.

ويحرص نادي سيدات الشارقة على تلبية احتياجات السيدات والفتيات من خلال فروعه المنتشرة في مختلف مناطق إمارة الشارقة، حيث تقدم هذه الفروع خدمات ترفيهية ورياضية واجتماعية وثقافية متنوعة استناداً إلى رؤية واضحة تتمثل في توفير مكان آمن للمرأة وطفلها، وملتقى للسيدات والفتيات لمزاولة مختلف الأنشطة التي تُنمي قدراتهن ومهاراتهن.

قراءة المقال الأصلي

رام الله – دنيا الشارقة- خاص
تطلق إدارة فروع نادي سيدات الشارقة يوم الخميس المقبل الموافق (30 مارس 2017) فعالية “تحدي الألوان” وذلك في مركز مليحة للآثار في الشارقة.

وتأتي هذه الفعالية في إطار سعي إدارة الفروع إلى توعية السيدات والفتيات حول أهمية ممارسة الرياضة للحفاظ على الصحة، بالإضافة إلى تعزيز الثقافة الرياضية وممارسة النشاط البدني لديهن. وستتضمن الفعالية إقامة العديد من العروض الرياضية من قبل مدربات على درجة عالية من الخبرة والكفاءة، بالإضافة إلى أنشطة متنوعة مثل ركن الرسم والذي سيتم فيه رسم لوحات كبيرة ترتبط بفكرة وموضوع الفعالية، فضلاً عن وجود أكشاك لعدد من المشاريع الوطنية، حيث ستحظى هذه النشاطات بدعم مرفقي لياقة ومطعم مراسي بكافة فروعه بنادي سيدات الشارقة.

وتنبع أهمية هذه الفعالية من كونها تشكل منصة لتعزيز وعي السيدات بأهمية الرياضة وممارستها من أجل الحفاظ على الصحة وتعزيز اللياقة البدنية لما للرياضة من أثر كبير في الحد من الإصابة بالكثير من الأمراض وبالأخص أمراض العصر والمساعدة على التحكم والسيطرة على الوزن وزيادة قوة العظام، إضافة إلى فوائدها النفسية كونها تسهم في تحسين المزاج وزيادة الثقة بالنفس وتخفض من الضغوط المختلفة وتساعد كذلك في تقوية المناعة وتحسين أداء الجهاز الهضمي وتقوية وشد العضلات.

وقالت أسماء إبراهيم الهامشه، رئيس قسم الإتصال المؤسسي في فروع نادي سيدات الشارقة: “يأتي تنظيم فعالية “تحدي الألوان” تماشياً مع رؤية سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي قرينة صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، حاكم الشارقة، رئيس المجلس الأعلى لشؤون الأسرة في إمارة الشارقة، في الارتقاء برياضة المرأة وتشجيع السيدات والفتيات على ممارسة الرياضة للحفاظ على صحتهن ولياقتهن.

وتهدف هذه الفعالية إلى تعزيز الثقافة الرياضية وأهمية ممارسة النشاط البدني لدى السيدات وما تعكسه من أثر إيجابي على الحالتين الصحية والنفسية، كما تحث هذه الفعالية السيدات على ممارسة الرياضات التي تتناسب مع طبيعتهن الأنثوية كالزومبا واليوغا والمشي والآيروبكس وغيرها من الرياضات التي تنعكس إيجاباً على صحة وقوام المرأة. ونوفر في فروع نادي سيدات الشارقة منصة مثالية للسيدات والفتيات تتيح لهن المشاركة والاستمتاع بالرياضات المختلفة بما يمكنهن من تحسين قدراتهن واكتشاف مواهبهن الرياضية، حيث يضم نادي سيدات الشارقة إدارة رياضة المرأة، التي أسهمت بشكل كبير في تطوير الرياضة النسائية في الشارقة وتفعيل دور المرأة في المجال الرياضي”.

وتعتبر دولة الإمارات من بين أكثر دول المنطقة دعماً وتشجيعاً للرياضة النسائية إيماناً منها بحق المرأة في ممارسة الرياضة واستكمالاً للدعم اللامحدود المقدم لها في كافة مناحي الحياة، وتأكيداً على أهمية الرياضة كنظام حياة وباعتبارها نشاطاً مفيداً للصحة ينعكس بالإيجاب على الأسرة بجميع أفرادها. ويحرص نادي سيدات الشارقة على تلبية احتياجات السيدات والفتيات وذلك من خلال فروعه المنتشرة في مختلف مناطق إمارة الشارقة، حيث تقدم هذه الفروع خدمات ترفيهية ورياضية واجتماعية وثقافية متنوعة استناداً إلى رؤية واضحة تتمثل في توفير مكان آمن للمرأة وطفلها، وملتقى للسيدات والفتيات لمزاولة مختلف الأنشطة التي تُنمي قدراتهن ومهاراتهن.

قراءة المقال الأصلي

رام الله – دنيا الوطن
تطلق إدارة فروع نادي سيدات الشارقة يوم الخميس المقبل الموافق (30 مارس 2017) فعالية “تحدي الألوان” وذلك في مركز مليحة للآثار في الشارقة.

وتأتي هذه الفعالية في إطار سعي إدارة الفروع إلى توعية السيدات والفتيات حول أهمية ممارسة الرياضة للحفاظ على الصحة، بالإضافة إلى تعزيز الثقافة الرياضية وممارسة النشاط البدني لديهن. وستتضمن الفعالية إقامة العديد من العروض الرياضية من قبل مدربات على درجة عالية من الخبرة والكفاءة، بالإضافة إلى أنشطة متنوعة مثل ركن الرسم والذي سيتم فيه رسم لوحات كبيرة ترتبط بفكرة وموضوع الفعالية، فضلاً عن وجود أكشاك لعدد من المشاريع الوطنية، حيث ستحظى هذه النشاطات بدعم مرفقي لياقة ومطعم مراسي بكافة فروعه بنادي سيدات الشارقة.

وتنبع أهمية هذه الفعالية من كونها تشكل منصة لتعزيز وعي السيدات بأهمية الرياضة وممارستها من أجل الحفاظ على الصحة وتعزيز اللياقة البدنية لما للرياضة من أثر كبير في الحد من الإصابة بالكثير من الأمراض وبالأخص أمراض العصر والمساعدة على التحكم والسيطرة على الوزن وزيادة قوة العظام، إضافة إلى فوائدها النفسية كونها تسهم في تحسين المزاج وزيادة الثقة بالنفس وتخفض من الضغوط المختلفة وتساعد كذلك في تقوية المناعة وتحسين أداء الجهاز الهضمي وتقوية وشد العضلات.

وقالت أسماء إبراهيم الهامشه، رئيس قسم الإتصال المؤسسي في فروع نادي سيدات الشارقة: “يأتي تنظيم فعالية “تحدي الألوان” تماشياً مع رؤية سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي قرينة صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، حاكم الشارقة، رئيس المجلس الأعلى لشؤون الأسرة في إمارة الشارقة، في الارتقاء برياضة المرأة وتشجيع السيدات والفتيات على ممارسة الرياضة للحفاظ على صحتهن ولياقتهن.

وتهدف هذه الفعالية إلى تعزيز الثقافة الرياضية وأهمية ممارسة النشاط البدني لدى السيدات وما تعكسه من أثر إيجابي على الحالتين الصحية والنفسية، كما تحث هذه الفعالية السيدات على ممارسة الرياضات التي تتناسب مع طبيعتهن الأنثوية كالزومبا واليوغا والمشي والآيروبكس وغيرها من الرياضات التي تنعكس إيجاباً على صحة وقوام المرأة.

ونوفر في فروع نادي سيدات الشارقة منصة مثالية للسيدات والفتيات تتيح لهن المشاركة والاستمتاع بالرياضات المختلفة بما يمكنهن من تحسين قدراتهن واكتشاف مواهبهن الرياضية، حيث يضم نادي سيدات الشارقة إدارة رياضة المرأة، التي أسهمت بشكل كبير في تطوير الرياضة النسائية في الشارقة وتفعيل دور المرأة في المجال الرياضي”.

وتعتبر دولة الإمارات من بين أكثر دول المنطقة دعماً وتشجيعاً للرياضة النسائية إيماناً منها بحق المرأة في ممارسة الرياضة واستكمالاً للدعم اللامحدود المقدم لها في كافة مناحي الحياة، وتأكيداً على أهمية الرياضة كنظام حياة وباعتبارها نشاطاً مفيداً للصحة ينعكس بالإيجاب على الأسرة بجميع أفرادها.

ويحرص نادي سيدات الشارقة على تلبية احتياجات السيدات والفتيات وذلك من خلال فروعه المنتشرة في مختلف مناطق إمارة الشارقة، حيث تقدم هذه الفروع خدمات ترفيهية ورياضية واجتماعية وثقافية متنوعة استناداً إلى رؤية واضحة تتمثل في توفير مكان آمن للمرأة وطفلها، وملتقى للسيدات والفتيات لمزاولة مختلف الأنشطة التي تُنمي قدراتهن ومهاراتهن.

قراءة المقال الأصلي

أطلقت «فروع نادي سيدات الشارقة»، على مستوى الإمارة، عدداً من المبادرات والفعاليات الخيرية، بالتزامن مع مبادرة «عام الخير» التي أطلقها صاحب السموّ الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، سعياً إلى ترسيخ المسؤولية المجتمعية والإسهام في المسيرة التنموية للدولة.
وأعلن نادي سيدات الثميد، تنفيذ عدد من المبادرات من بينها مبادرة «فلنصنع بسمتهم»، التي تقام بالتعاون مع جمعية الشارقة الخيرية؛ ومبادرة «مزرعة الخير»، التي تهدف إلى بيع منتجات المزرعة للأسر المحتاجة بنصف السعر؛ ومبادرة «فلنرو ظمأهم» التي يوزّع، من خلالها، الماء على العمال. ومبادرة «مؤسسة الخير»، التي تقام بالتعاون مع هيئة الهلال الأحمر، لتشجيع الأعمال التطوعية.
وحرص نادي سيدات الذيد على تنظيم حملات نوعية كحملة «سلة الخير»، بالتعاون مع جمعية الشارقة الخيرية، وبمشاركة أطفال حضانة تالة، حيث تضمّنت أنشطة توزيع كسوة شتوية لمصلحة منكوبي سوريا. وعمل مظاريف تحمل عنوان «نسائم الخير» لجمع مبالغ مالية من المؤسسات والموظفات وأهالي المنطقة.

كما نظّم نادي سيدات البطائح، عدداً من الفعاليات، بالتعاون مع الهلال الأحمر، منها اليوم المفتوح لأيتام مؤسسة التمكين الاجتماعي، وجلسة ودية مع المسنين، في دارهم في الشارقة، وزّعت فيها الهدايا عليهم.
و«ساعة عطاء = ساعة سعادة» مبادرة نادي سيدات خورفكان، لتشجيع مشاركة الموظفات في العمل التطوعي. وأنشأ نادي سيدات كلباء، صندوق التكافل لدعم المناسبات الاجتماعية كزيارات المرضى من الموظفات والعاملات والعضوات في النادي، وإطلاق حملة «شتاء بارد قلوب دافئة» واستقبال التبرعات لتخصيصها لمنكوبي سوريا.
كما نظّم نادي سيدات المليحة فعالية للمسنين، بالتعاون مع دائرة الخدمات الاجتماعية، وتضمّنت زيارة ميدانية إلى الدائرة. وأطلق نادي سيدات الحمرية حملة «فاعل خير»، وقام أطفال حضانة تالة بتوزيع وجبة إفطار خفيفة على العمال بمشاركة موظفات النادي.وقالت آمنة الشناصي، مديرة إدارة فروع نادي سيدات الشارقة: «تأتي هذه الفعاليات المجتمعية تلبية لمبادرة «عام الخير»، وترسيخ مفهوم المسؤولية المجتمعية بالمشاركة في كل المبادرات والحملات والفعاليات المجتمعية والبيئية التي تنفع أفراد المجتمع.

قراءة المقال الأصلي

بالتزامن مع مبادرة “عام الخير”، أطلقت فروع نادي سيدات الشارقة على مستوى إمارة الشارقة، عدداً من المبادرات والفعاليات الخيرية.
الشارقة 24:

أطلقت فروع نادي سيدات الشارقة على مستوى إمارة الشارقة، عدداً من المبادرات والفعاليات الخيرية بالتزامن مع مبادرة “عام الخير”، التي أطلقها صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله”، سعياً منها إلى ترسيخ المسؤولية المجتمعية والمساهمة في المسيرة التنموية لدولة الإمارات.

وفي هذا السياق، أعلن نادي سيدات الثميد عن تنفيذ عدد من المبادرات من بينها مبادرة “فلنصنع بسمتهم”، التي تقام بالتعاون مع جمعية الشارقة الخيرية، ومبادرة “مزرعة الخير”، التي تهدف إلى بيع منتجات المزرعة للأسر المحتاجة بنصف السعر، ومبادرة “فلنروي ضمأهم” والتي يتم من خلالها توزيع الماء على العمال، إلى جانب مبادرة “مؤسسة الخير”، التي تقام بالتعاون مع هيئة الهلال الأحمر الإماراتي لتشجيع الأعمال التطوعية.

من جهة ثانية، حرص نادي سيدات الذيد على تنظيم حملات نوعية كحملة “سلة الخير” بالتعاون مع جمعية الشارقة الخيرية وبمشاركة أطفال حضانة تاله، حيث تضمنت أنشطة توزيع كسوة شتوية لصالح منكوبي سوريا، إلى جانب عمل مظاريف تحمل عنوان “نسائم الخير” لجمع مبالغ مالية من المؤسسات والموظفات وأهالي المنطقة، بالإضافة إلى تنظيم ورشة عمل “حاويات الطعام للعصافير” والمصنوعة من الأكواب والصحون لوضع الماء والحبوب للطيور فيها.

كما نظم نادي سيدات البطائح عدداً من الفعاليات بالتعاون مع الهلال الأحمر، من ضمنها اليوم المفتوح لأيتام مؤسسة التمكين الاجتماعي، وجلسة ودية مع كبار السن في دار المسنين بالشارقة تم فيها توزيع الهدايا لإدخال البهجة على قلوبهم، إلى جانب توفير وجبات غداء مجانية للعمال، وتيسير عمرة لموظف لم يعتمر من قبل.

وتعد “ساعة عطاء – ساعة سعادة” إحدى مبادرات نادي سيدات خورفكان في إطار “عام الخير”، حيث تهدف هذه المبادرة إلى تشجيع مشاركة الموظفات في العمل التطوعي، والإشراف على تنفيذ عدد من الأنشطة الخيرية وتوزيع هدايا والوجبات على كبار السن والمعاقين والعمال.

وفي هذا الإطار، نظم كل من مركز لياقة وحضانة تاله زيارة إلى مركز دار الأجيال لمعالجة عيوب النطق والكلام في خورفكان، حيث تم تنفيذ برنامج ترفيهي متكامل لنشر روح السعادة بينهم وإدخال السرور على قلوبهم، إلى جانب إطلاق مبادرة “فريق بذرة الخير” الجوال المنبثقة من حضانة تاله والذي يتكون من أطفال الحضانة، ويهدف إلى نشر الخير بين أفراد المجتمع والمؤسسات وإتاحة الفرصة للأطفال للمشاركة في العطاء من خلال الأنشطة الخيرية المتنوعة.

وقام نادي سيدات كلباء بإنشاء صندوق التكافل لدعم المناسبات الاجتماعية كزيارات المرضى من الموظفات والعاملات والعضوات في النادي، بالإضافة إلى إطلاق حملة “شتاء بارد قلوب دافئة” واستقبال التبرعات لتخصيصها لصالح منكوبي سوريا، حيث قامت سعادة المهندسة موزة إبراهيم الزعابي مديرة إدارة كلباء في هيئة كهرباء ومياه الشارقة، مؤخراً بزيارة نادي سيدات كلباء للمشاركة في الحملة من خلال تقديم تبرعات عينية ونقدية باسم موظفي وموظفات الهيئة، وتم أيضاً فتح المجال أمام موظفات نادي سيدات كلباء لتقديم البرامج والدورات بالفترة المسائية حسب تخصصهم وتخصيص جزء من الإيرادات للتبرعات وتسليمها للجمعيات الخيرية.

كما نظم نادي سيدات المليحة فعالية لكبار السن بالتعاون مع دائرة الخدمات الاجتماعية، وتضمنت زيارة ميدانية إلى الدائرة، حيث قدم أطفال حضانة تاله بعض الهدايا الرمزية لإسعاد كبار السن، إلى جانب تنظيم ورشة تعليمية للأطفال عن أهمية العمل التطوعي وإسعاد الغير.

فيما أطلق نادي سيدات الحمرية حملة “فاعل خير”، حيث قام أطفال حضانة تاله بتوزيع وجبة إفطار خفيفة على العمال بمشاركة موظفات النادي، لتشجيع الأطفال على المشاركة بأنفسهم في العمل التطوعي وتنمية روح الإحساس بالغير لديهم.

وقالت آمنة الشناصي مدير إدارة فروع نادي سيدات الشارقة: “تأتي هذه الفعاليات المجتمعية بالتزامن مع اطلاق مبادرة “عام الخير”، حيث تهدف إلى ترسيخ مفهوم المسؤولية المجتمعية بشكل عملي من خلال المشاركة في كافة المبادرات والحملات والفعاليات المجتمعية والبيئية التي تعود بالنفع على كافة أفراد المجتمع، وغرس روح التطوع وحب الخير لدى الأطفال عبر نشر التوعية والثقافة بين أفراد المجتمع وخلق جيل واعي، ونأمل بترسيخ خدمة الوطن في الأجيال الجديدة كأحد أهم سمات الشخصية الإماراتية والتي ترسخت عبر عقود في كافة قلوب أبناء الإمارات والمقيمين على أرضها، إلى جانب تشجيع الأمهات على مثل هذه المبادرات، والتأكيد على مبدأ أن السعادة تكمن في العطاء تحت مظلة (إمارات السعادة)”.

قراءة المقال الأصلي

أطلقت فروع نادي سيدات الشارقة، على مستوى الإمارة، عدداً من المبادرات بالتزامن مع مبادرة «عام الخير»، التي أطلقها صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة.

وقالت مدير إدارة فروع النادي، آمنة الشناصي: «تأتي هذه الفعاليات بالتزامن مع اطلاق مبادرة (عام الخير) التي تهدف إلى ترسيخ مفهوم المسؤولية المجتمعية بشكل عملي من خلال المشاركة في كل المبادرات والحملات والفعاليات المجتمعية والبيئية التي تعود بالنفع على أفراد المجتمع كافة، وغرس روح التطوع وحب الخير لدى الأطفال، عبر نشر التوعية والثقافة بين أفراد المجتمع وخلق جيل واعٍ».

وأعلن نادي سيدات الثميد، عن تنفيذ مبادرة «فلنصنع بسمتهم»، التي تقام بالتعاون مع جمعية الشارقة الخيرية؛ ومبادرة «مزرعة الخير»، التي تهدف إلى بيع منتجات المزرعة للأسر المحتاجة بنصف السعر، ومبادرة «فلنروِ ظمأهم» التي يتم من خلالها توزيع الماء على العمال، إلى جانب مبادرة «مؤسسة الخير»، التي تقام بالتعاون مع هيئة الهلال الأحمر الإماراتي لتشجيع الأعمال التطوعية.

كما ينظم نادي سيدات الذيد، حملات نوعية كحملة «سلة الخير»، بالتعاون مع جمعية الشارقة الخيرية، وبمشاركة أطفال حضانة (تاله)، وتضمنت أنشطة توزيع كسوة شتوية لصالح منكوبي سورية، إلى جانب عمل مظاريف تحمل عنوان: «نسائم الخير» لجمع مبالغ مالية من المؤسسات والموظفات وأهالي المنطقة، إضافة إلى تنظيم ورشة عمل «حاويات الطعام للعصافير»، المصنوعة من الأكواب والصحون لوضع الماء والحبوب للطيور فيها.

كما نظم نادي سيدات البطائح، عدداً من الفعاليات بالتعاون مع «الهلال الأحمر»، من ضمنها اليوم المفتوح لأيتام مؤسسة التمكين الاجتماعي، وجلسة ودية مع كبار السن في دار المسنين بالشارقة تم فيها توزيع الهدايا عليهم لإدخال البهجة على قلوبهم، إلى جانب توفير وجبات غداء مجانية للعمال، وتيسيرعمرة لموظف لم يعتمر من قبل.

وتعد «ساعة عطاء = ساعة سعادة»، إحدى مبادرات نادي سيدات خورفكان في إطار «عام الخير»، وتهدف إلى تشجيع مشاركة الموظفات في العمل التطوعي، والإشراف على تنفيذ عدد من الأنشطة الخيرية، وتوزيع الهدايا والوجبات على كبار السن والمعاقين والعمال.

ونظم كل من مركز لياقة وحضانة تاله زيارة إلى مركز دار الأجيال لمعالجة عيوب النطق والكلام في خورفكان.

قراءة المقال الأصلي

أطلقت “فروع نادي سيدات الشارقة” على مستوى إمارة الشارقة عدداً من المبادرات والفعاليات الخيرية بالتزامن مع مبادرة “عام الخير” التي أطلقها صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، “سعياً منها إلى ترسيخ المسؤولية المجتمعية والمساهمة في المسيرة التنموية لدولة الإمارات.
وفي هذا السياق، أعلن نادي سيدات الثميد عن تنفيذ عدد من المبادرات من بينها مبادرة “فلنصنع بسمتهم”، التي تقام بالتعاون مع جمعية الشارقة الخيرية؛ ومبادرة “مزرعة الخير”، التي تهدف إلى بيع منتجات المزرعة للأسر المحتاجة بنصف السعر؛ ومبادرة “فلنروي ضمأهم” والتي يتم من خلالها توزيع الماء على العمال، إلى جانب مبادرة “مؤسسة الخير”، التي تقام بالتعاون مع هيئة الهلال الأحمر الإماراتي لتشجيع الأعمال التطوعية.
من جهة ثانية، حرص نادي سيدات الذيد على تنظيم حملات نوعية كحملة “سلة الخير” بالتعاون مع جمعية الشارقة الخيرية وبمشاركة أطفال حضانة تاله، حيث تضمنت أنشطة توزيع كسوة شتوية لصالح منكوبي سوريا، إلى جانب عمل مظاريف تحمل عنوان “نسائم الخير” لجمع مبالغ مالية من المؤسسات والموظفات وأهالي المنطقة، بالإضافة إلى تنظيم ورشة عمل “حاويات الطعام للعصافير” والمصنوعة من الأكواب والصحون لوضع الماء والحبوب للطيور فيها.
كما نظم نادي سيدات البطائح عدداً من الفعاليات بالتعاون مع الهلال الأحمر، من ضمنها اليوم المفتوح لأيتام مؤسسة التمكين الإجتماعي، وجلسة ودية مع كبار السن في دار المسنين بالشارقة تم فيها توزيع الهدايا عليهم لإدخال البهجة على قلوبهم، إلى جانب توفير وجبات غداء مجانية للعمال، وتيسيرعمرة لموظف لم يعتمر من قبل.
وتعد “ساعة عطاء = ساعة سعادة” إحدى مبادرات نادي سيدات خورفكان في إطار “عام الخير”، حيث تهدف هذه المبادرة إلى تشجيع مشاركة الموظفات في العمل التطوعي، والإشراف على تنفيذ عدد من الأنشطة الخيرية وتوزيع هدايا والوجبات على كبار السن والمعاقين والعمال. وفي هذا الإطار، نظم كل من مركز لياقة وحضانة تاله زيارة إلى مركز دار الأجيال لمعالجة عيوب النطق والكلام في خورفكان، حيث تم تنفيذ برنامج ترفيهي متكامل لنشر روح السعادة بينهم وإدخال السرور على قلوبهم، إلى جانب إطلاق مبادرة “فريق بذرة الخير” الجوال المنبثقة من حضانة تاله والذي يتكون من أطفال الحضانة ويهدف إلى نشر الخير بين أفراد المجتمع والمؤسسات وإتاحة الفرصة للأطفال للمشاركة في العطاء من خلال الأنشطة الخيرية المتنوعة.
وقام نادي سيدات كلباء بإنشاء صندوق التكافل لدعم المناسبات الاجتماعية كزيارات المرضى من الموظفات والعاملات والعضوات في النادي، بالإضافة إلى إطلاق حملة “شتاء بارد قلوب دافئة” واستقبال التبرعات لتخصيصها لصالح منكوبي سوريا، حيث قامت سعادة المهندسة موزة ابراهيم الزعابي، مديرة إدارة كلباء في هيئة كهرباء ومياه الشارقة ، مؤخراً بزيارة نادي سيدات كلباء للمشاركة في الحملة من خلال تقديم تبرعات عينية ونقدية باسم موظفي وموظفات الهيئة. وتم أيضاً فتح المجال أمام موظفات نادي سيدات كلباء لتقديم البرامج والدورات بالفترة المسائية حسب تخصصهم وتخصيص جزء من الايرادات للتبرعات وتسليمها للجمعيات الخيرية.
كما نظم نادي سيدات المليحة فعالية لكبار السن بالتعاون مع دائرة الخدمات الاجتماعية، وتضمنت زيارة ميدانية إلى الدائرة، حيث قدم أطفال حضانة تاله بعض الهدايا الرمزية لإسعاد كبار السن، إلى جانب تنظيم ورشة تعليمية للأطفال عن أهمية العمل التطوعي وإسعاد الغير.
فيما أطلق نادي سيدات الحمرية حملة “فاعل خير”، حيث قام أطفال حضانة تاله بتوزيع وجبة إفطار خفيفة على العمال بمشاركة موظفات النادي، لتشجيع الأطفال على المشاركة بأنفسهم في العمل التطوعي وتنمية روح الاحساس بالغير لديهم.
وقالت آمنه الشناصي، مدير إدارة فروع نادي سيدات الشارقة: “تأتي هذه الفعاليات المجتمعية بالتزامن مع اطلاق مبادرة “عام الخير”، حيث تهدف إلى ترسيخ مفهوم المسؤولية المجتمعية بشكل عملي من خلال المشاركة في كافة المبادرات والحملات والفعاليات المجتمعية والبيئية التي تعود بالنفع على كافة أفراد المجتمع، وغرس روح التطوع وحب الخير لدى الأطفال عبر نشر التوعية والثقافة بين أفراد المجتمع وخلق جيل واعي. ونأمل بترسيخ خدمة الوطن في الأجيال الجديدة كأحد أهم سمات الشخصية الإماراتية والتي ترسخت عبر عقود في كافة قلوب أبناء الإمارات والمقيمين على أرضها، إلى جانب تشجيع الأمهات على مثل هذه المبادرات، والتأكيد على مبدأ أن السعادة تكمن في العطاء تحت مظلة “إمارات السعادة”.

قراءة المقال الأصلي

أطلقت «فروع نادي سيدات الشارقة» على مستوى إمارة الشارقة عدداً من المبادرات والفعاليات الخيرية بالتزامن مع مبادرة «عام الخير» التي أطلقها صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، سعياً منها إلى ترسيخ المسؤولية المجتمعية والمساهمة في المسيرة التنموية لدولة الإمارات.

وفي هذا السياق، أعلن نادي سيدات الثميد عن تنفيذ عدد من المبادرات من بينها مبادرة «فلنصنع بسمتهم»، التي تقام بالتعاون مع جمعية الشارقة الخيرية؛ ومبادرة «مزرعة الخير»، التي تهدف إلى بيع منتجات المزرعة للأسر المحتاجة بنصف السعر؛ ومبادرة «فلنروِ ضمأهم» والتي يتم من خلالها توزيع الماء على العمال، إلى جانب مبادرة «مؤسسة الخير».

ومن جهة أخرى، حرص نادي سيدات الذيد على تنظيم حملات نوعية كحملة «سلة الخير» بالتعاون مع جمعية الشارقة الخيرية وبمشاركة أطفال حضانة تالة، إلى جانب عمل مظاريف تحمل عنوان «نسائم الخير» لجمع مبالغ مالية.

قراءة المقال الأصلي